العثور على معمرة إندونيسية حية ترزق منذ عام 1853
عثر مدققو الإحصاء السكاني على سيدة إندونيسية تبلغ من العمر157 عاماً، لكنهم لم يجدوا لديها وثائق ثبوتية تفصح عن عمرها الحقيقي.
وذكرت صحيفة (القبس) في عددها الصادر اليوم الخميس أنه في إحدى قرى جزيرة سومطرة الاندونيسية عثر مدققو الإحصاء على سيدة يتوقع أن تكون أكبر معمرة في العالم إلا أنهم لم يجدوا لديها وثائق تثبت ذلك وقد استعانوا بذاكرتها في وصف بعض الأحداث القديمة التي جرت طوال العقود الماضية من الزمن ,وتوصلوا أخيراً إلى قناعة بأنها قد ولدت في عام 1853.
ويقول ممثل الحملة الوطنية للإحصاء السكاني جوني سارديونو، "لا توجد لديها أية وثيقة مصدقة تثبت حقيقة عمرها، ولكن جرت مطابقة ذكرياتها الشخصية مع الأحداث التي جرت في القرية والمنطقة، فضلاً عن مطابقة ذلك مع السن التي بلغتها ابنتها بالتبني والبالغة 108 سنوات، وتوصلنا إلى أن عمرها الحقيقي يبلغ 157 عاماً".
حيث أن السيدة الاندونيسية تورينا التي تم العثور عليها في إحدى قرى سومطرة أصبحت اليوم اكبر امرأة معمرة في العالم حالياً.
ويشير المدققون إلى أن السيدة تورينا لا زالت تتمتع بنشاط وحيوية، وتتحرك بصورة طبيعية في أرجاء بيتها أو حوله، وهي لا تشكو من ضعف البصر أو السمع، وتتحدث بلغتها المحلية بصورة جيدة.
ويقول سارديونو أن "السيدة تورينا قد أحرقت جميع وثائقها في عام 1965 كي تقطع الطريق على محاولات الانتقام منها على أساس اتهامها بالانتماء للحركة الشيوعية حيث كان الشيوعيون يواجهون خطر التصفية بعد انقلاب سوهارتو".
وذكرت الإحصاءات العالمية أن آخر معمرة في العالم من الأموات هي الفرنسية جيني كالمينت التي توفيت عام 1997 في عمر قد بلغ 122 عاماً.
ويشار إلى أنه بالإضافة إلى السيدة تورينا فقد وجد المدققون أيضاً امرأة أخرى معمرة يبلغ عمرها 145 سنة.
سيريانيوز[i]
عثر مدققو الإحصاء السكاني على سيدة إندونيسية تبلغ من العمر157 عاماً، لكنهم لم يجدوا لديها وثائق ثبوتية تفصح عن عمرها الحقيقي.
وذكرت صحيفة (القبس) في عددها الصادر اليوم الخميس أنه في إحدى قرى جزيرة سومطرة الاندونيسية عثر مدققو الإحصاء على سيدة يتوقع أن تكون أكبر معمرة في العالم إلا أنهم لم يجدوا لديها وثائق تثبت ذلك وقد استعانوا بذاكرتها في وصف بعض الأحداث القديمة التي جرت طوال العقود الماضية من الزمن ,وتوصلوا أخيراً إلى قناعة بأنها قد ولدت في عام 1853.
ويقول ممثل الحملة الوطنية للإحصاء السكاني جوني سارديونو، "لا توجد لديها أية وثيقة مصدقة تثبت حقيقة عمرها، ولكن جرت مطابقة ذكرياتها الشخصية مع الأحداث التي جرت في القرية والمنطقة، فضلاً عن مطابقة ذلك مع السن التي بلغتها ابنتها بالتبني والبالغة 108 سنوات، وتوصلنا إلى أن عمرها الحقيقي يبلغ 157 عاماً".
حيث أن السيدة الاندونيسية تورينا التي تم العثور عليها في إحدى قرى سومطرة أصبحت اليوم اكبر امرأة معمرة في العالم حالياً.
ويشير المدققون إلى أن السيدة تورينا لا زالت تتمتع بنشاط وحيوية، وتتحرك بصورة طبيعية في أرجاء بيتها أو حوله، وهي لا تشكو من ضعف البصر أو السمع، وتتحدث بلغتها المحلية بصورة جيدة.
ويقول سارديونو أن "السيدة تورينا قد أحرقت جميع وثائقها في عام 1965 كي تقطع الطريق على محاولات الانتقام منها على أساس اتهامها بالانتماء للحركة الشيوعية حيث كان الشيوعيون يواجهون خطر التصفية بعد انقلاب سوهارتو".
وذكرت الإحصاءات العالمية أن آخر معمرة في العالم من الأموات هي الفرنسية جيني كالمينت التي توفيت عام 1997 في عمر قد بلغ 122 عاماً.
ويشار إلى أنه بالإضافة إلى السيدة تورينا فقد وجد المدققون أيضاً امرأة أخرى معمرة يبلغ عمرها 145 سنة.
سيريانيوز[i]
» سجل حضورك بـ بسم الله الرحمن الرحيم
» العذاب ملحم بركات
» رحم الله الحسين
» انتهاء موسم روسي بعد سقوطه عن دراجته
» شاب بتتمناه كل فتاة
» من اروع قصص الحب
» أطول وأزنخ نكتة
» ديكورات منزلية رائعة جدا